وضعف الأعصاب وليونة العظام وخمول بعض الانزيمات عن نقص هذه المعادن.
واستخدامه يضعف قدرة الصفيحات الدموية حيث تبدو الإمكانية الكامنة في هذا الزيت في الوقاية من علاج الخثرات الدموية وخصوصاً في مرضى الذبحات الصدرية ومرضى فرط ضغط الدم الشرياني.
كما أدى استخدام زيت السمسم إلى زيادة إفراز مادة الصفراء في الأمعاء وقد كانت هذه الخاصة لقدرة زيت السمسم على تنشيط إفراز مادة كول ستوكاينين ذات القدرة على زيادة تقلصات عضلات المرارة وعلى فتح مصدة اودي.
ويساعد زيت السمسم في ايض الأغذية الدهنية والى زيادة امتصاص الفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل فيتامينات أ، ب، هـ مما يجعله غذاء مناسباً لبعض المرضى الذين يعانون من سوء الهضم عن قصور في افرازات المرارة.
أما تأثير زيت السمسم على مرضى فرط التقرن الجلدي الذي يعانون من نقص حاد في مستوى الأحماض الدهنية غير المشبعة بالهيدروجين في الدم والجلد وعند معالجة هؤلاء المرضى بزيت السمسم لعدة أسابيع ارتفع مستوى الأحماض الدهنية غير المشبعة بالهيدروجين في الدم والجلد وزالت أعراض المرض الجلدية.
و زيت السمسم يفيد القلب بمساعدة الجسم في إزالة الكوليسترول كما يساعد بمنع تصلّب الشّرايين. كما أن لزيت السمسم فوائده في زيادة ونشاط الدورة الدموية لاحتوائه على فيتامين «ج» مما يؤدي إلى تنشيط القلب وتنظيف الشرايين نتيجة اندفاع الدم بقوة في الشرايين.
كما يفيد زيت السمسم في معالجة عدم وضوح الرؤية الدّوار الصّداع ولتحصين الجسم أثناء الشّفاء من المرض الطّويل أو الشّديد بوجهٍ عامّ.