إذا ما سألنا عن الخبرات الموجودة والفاعلة في رياضتنا كم ستكون نسبتها بالمقارنة مع الخبرات المبعدة والمستبعدة وعي القادرة على العمل والتطوير ؟!.
سيقولون رياضتنا في مفاصلها المختلفة مليئة بالخبرات ، وسيقولون نحن نرحب بأي خبير ، وبابنا مفتوح للجميع وعلى الرحب والسعة ، ولكن في الحقيقة هؤلاء سيُستقبلون استقبال الضيف ليس إلا ، ووجودهم بشكل دائم مرفوض لأنهم بالنسبة لكثيرين خطر يهدد وجودهم بعد أن يكشفوا ضعفهم وتقصيرهم ..
نحن بحاجة للخبرات ، والمكتب التنفيذي مطالب بفرض هؤلاء و إعادتهم إلى حيث يجب أن يكونوا في صدر رياضتنا إن كان الهدف التطوير .