التي تعاني منها البلاد،كإجبار التجار ورجال الأعمال على إدخالهم شركاء باسمهم فقط واخذ نسبة كبيرة من الربح، والاستيلاء على أراضي وعقارات الغير وممتلكاتهم بقوة السلطة وبحماية الشرطة، والفوضى الاقتصادية بسبب التضخم، ودفع رواتب خيالية للأجانب الأميركيين و الأوروبيين، وغيرها دفعت المعارضة القطرية لإصدار بيان تطالب فيه بالتكاتف من أجل إصلاح هذا الوضع المتردي في البلاد التي بات يتحكم فيها عدد من أبناء الأسرة الحاكمة.
موقع شام لايف الإلكتروني نقل عن بيان للمعارضة القطرية جاء فيه : نحن القطريين في الخارج نعلن تكاتفنا من أجل إصلاح الوضع المتردي في قطر والعمل تجاه هذا الواجب و إسقاط الحكم في البلاد" وإسناد البيعة للشيخ عبدالعزيز بن خليفة بن حمد آل ثاني مقاليد الحكم" نظرا للسياسات التي تبعتها الحكومة تجاه الشعب القطري وتحكمه به لكي لا يعبر عن مواقف الحكومة المخزية تجاه بعض المسائل منها :
اللا مبالاة في مصادرة الهوية والوطن كله.، واللا مبالاة في نهب المال العام وحرمان الشعب من معظمه.
إرهاق المواطنيين بالديون حتى وصل مجموع الديون الشخصية على القطريين اكثر من 25 مليار ريال خلال العام 2007، إقامة علاقات مشينة مع الكيان الصهيوني، والتآمر مع الدول الأخرى ضد العروبة والإسلام، بالإضافة لإنجاح المشاريع الأمريكية في المنطقة والعالم والتآمر مع الدول الأخرى ضد أبناء الوطن.
وأضافت المعارضة في البيان عن عدم قبول الدولة بتحديد نسبة الصرف على شؤونهم حتى لو كانت نسبة كبيرة ولايقبلون بتحديد مفهوم شؤونهم.
واجبارالتجار ورجال الاعمال على ادخالهم شركاء باسمهم فقط واخذ نسبة كبيرة من الربح.
الاستيلاء على اراضي وعقارات الغير وممتلكاتهم بقوة السلطة وبحماية الشرطة.
فوضى اقتصادية بسبب التضخم ،قصد تجنب تكوين جيش قوي منعا لانقلاب .
البطالة للمواليد المقيمين، والتفنيش المستمر للمقيمين، دفع رواتب خيالية للاجانب الامريكيين و الاوروبيين، اعتبار الاعتماد على القوى العظمى امرا حتميا، ظهور موزة بنت ناصر المسند المخجل لقطر، احتكار ابناء موزة على السلطات و الظهور، تحكم المتغطرس والمغتر بنفسه حمد بن جاسم وآل جبرفي قطر، اجبار الدولة مئات من المواطنيين و المقيمين من بيوتهم في منطقة الريان القديم بالقوة واسلوب قطع انقطاع التيار الكهربائي من العوائل في عز الصيف الفائت.
وذكر البيان سوء التعليم و الصحة الذي اصبح مكلفاً للعوائل المقيمين الذين هم مسؤولية الدولة في توفير حياة كريمة ايضا لهم.
بعد هذا قررت المعارضة القطرية في الخارج بكندا إسقاط هذا الحكم وإسناده لمن يستحق، ونؤكد على ضرورة ارساء وترسيخ الدولة الجديدة.
وقد أصدر البيان ووقع عليه كل من: سعود بن احمد آل ثاني،
جاسم بن علي آل ثاني، سعود بن قاسم آل ثاني، ناصر بن سحيم آل ثاني، سعود بن عبدالرحمن آل ثاني، جاسم بن سعود آل ثاني، عبدالعزيز بن احمد آل ثاني، سعود بن سيف آل ثاني، راشد بن سيف آل ثاني، جاسم بن ناصر آل ثاني، مشعل بن علي آل ثاني، حمد بن محمد آل ثاني، حمد بن جاسم آل ثاني، خليفة بن عبدالله آل ثاني، عبدالله بن سعود آل ثاني، عبدالله بن خالد آل ثاني، عامرعلى الكبيسي، خليفه ربيعه الكبيسي، أحمد محمد الكبيسي، فهد علي الكبيسي، عيد محمد الكبيسي، عبدالله ناصر الغانم، خالد عبدالله الغانم، مرزوق عبدالله الغانم، خليفه محمد السليطي، حمد ناصر السليطي، ناصر حمد السويدي، فهد سالم السويدي، سعود جاسم السويدي، عبدالله حمد السويدي، فالح سالم السويدي، عيسى خليفه السويدي، علي سعيد السويدي، محمد ماجدالسويدي، سعد سلطان الهاجري، محمد بن سعود الهاجري، حمد شداد الهاجري، احمد الهاجري، فهد محمد الهاجري، سعد الهاجري، راشد فهد التميمي، خالد محمد التميمي، علي مرزوق التميمي، غانم راشد الكواري، سلطان احمد الكواري، جاسم علي الكواري، سعود عبدالرحمن الدوسري، سالم فالح الدوسري، فهد ابراهيم الدوسري، علي حسن الدوسري، محمد مرزوق الدوسري، مسفر منصور الدوسري، حمد مبارك القحطاني، أحمد جمعان القحطاني، حسين ناصر القحطاني، محمد سعود القحطاني، ناصر عبيد القحطاني، علي عايض القحطاني، سعيد أحمد المالكي، عبدالله حسن المالكي، سلطان عوض المالكي، مسعود عوض العلي،عبدالعزيز سعود العلي، ابراهيم خميس العلي، محمد سعد السبيعي، حمد سعود العازمي.