حيث تمت دعوة 25 لاعباً هم: خالد إبراهيم، طلال الحسين، محمد يزن عرابي، أحمد كنعان، جهاد بسمار، محمد فارس أرناؤوط، عبد الله جنيات، يوسف الحموي، أحمد الغلاب، زكريا حنان، خالد كردغلي، أحمد الأشقر، محمد عنز، طارق المحمد هنداوي، محمد زيد غرير، مؤمن ناجي، أحمد الأحمد، محمد رأفت مهتدي، عبد الرحمن بركات، عبد اللطيف سلقيني.
إضافة إلى اللاعبين المحترفين خارج القطر: أحمد العلي العبد الله (الكويت)، محمد مرمور (لبنان)، أحمد بيريش (مصر)، شادي الحموي (الأردن)، حمزة محناية (الإمارات).
ونقل الزميل محمد عباس المنسق الإعلامي عن الكابتن حسين عفش مدرب المنتخب قوله إنه ورغم قصر فترة التحضير الحالية، وعدم وجود مباريات استعدادية على مستوى عال حتى الآن، إلا أنه ومساعديه سيبذلون قصارى جهدهم للوصول إلى النهائيات بجاهزية عالية تليق بمستوى المنتخب .
هذا وقد فشلت كافة الجهود من اتحاد اللعبة في تأمين مباريات ودية، رغم مخاطبة عدد من الاتحادات الآسيوية و منها اليابان والصين وماليزيا والبحرين وعمان، إلا أنها لم تتلق أية إجابة سوى من الاتحاد البحريني الذي اعتذر عن ملاقاة منتخبنا.
منتخبنا كان قد أجرى معسكراً تدريبياً قبل شهر في قطر وأندونيسيا، فتعادل مع قطر في الأولى بهدفين لكل منهما وفاز في الثانية بثلاثة أهداف لهدف، فيما فاز على منتخب أندونيسيا الأولمبي بثلاثة أهداف لهدفين، وعلى منتخب أندونيسيا للرجال بهدف مقابل لا شيء.
وسيستفيد الكابتن حسين عفش مدرب المنتخب من إمكانية إشراك اللاعبين خالد إبراهيم وطارق هنداوي وعبد اللطيف سلقيني ، بعد فك الحرمان عنهم من قبل الاتحاد الآسيوي وتمكن اتحاد الكرة من إنهاء القضية المتعلقة باختلاف المواليد.
الجدير ذكره أن منتخبنا في نهائيات آسيا يلعب في المجموعة الرابعة، وهي مجموعة صعبة تضم كلاً من كوريا الجنوبية، استراليا، فيتنام.