|
|
استقرار في العرض والطلب وتشديد الرقابة على محطات الوقود ريف دمشق حيث وصل سعر الفروج الحي إلى190 ليرة للكيلو وانعكس ذلك على أسعار الفروج المذبوح والقطع من جوانح ودبوس وغيرها..
وفيما يتعلق بالخضار والفواكه فهي متوفرة وخاصة الموسمية منها وأسعارها مستقرة وقد تم تشديد الرقابة في الفترة الأخيرة على مستلزمات المكدوس من باذنجان وفليفلة وجوز وزيوت حيث يكثر الطلب على هذه المواد ولفترة محدودة وقد وصل سعر كيلو البادنجان الأسود البلدي والحمصي بحدود 30 ليرة للكيلو غرام الواحد .. البندورة نوع أول 20 ليرة والبطاطا نوع أول 30 ليرة وهو يميل للانخفاض بسبب وفرة المادة، الخيار ب45 ليرة وكوسا 45 ليرة مفروزة فليفلة سميكة 35 ليرة ليمون أخضر 35 ليرة الليمون البلدي ب60 ليرة وقد انخفضت أسعار هذه المادة مؤخراً بسبب وفرتها. أما الثوم اليابس البلدي فيباع الكيلو ب85 ليرة والصيني ب50 ليرة والباذنجان بيض العجل ب15 ليرة وقد استقرت أسعار الحشائش مؤخراً بين 7-10 ليرات للجرزة الواحدة بكافة الأنواع، البصل اليابس الأحمر ما بين 25-30 ليرة والبصل الفريك نوع أول بين 20-25 ليرة. وفيما يتعلق بالفواكه عنب أسود نوع أول 35 ليرة سلطي ب25 ليرة، العنب الحلواني ب40 ليرة ، الخوخ والإجاص ب50 ليرة. والتفاح نوع أول 50 ليرة وتفاح سكري نوع أول 45 ليرة وقد طرأ ارتفاع طفيف على أسعار اللحوم الحمراء تزامناً مع ارتفاع مادة الفروج وصحن البيض الذي تجاوز سعره ب240 ليرة وبلغ سعر الكيلو غرام لحم عواس بحدود 700 ليرة والعجل ب550 ليرة. من جانب آخر قامت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بريف دمشق بتوجيه كافة الدوريات والشعب بتشديد الرقابة على الألبسة المدرسية بكافة أنواعها ومستلزماتها مع بدء العام الدراسي حيث يتم سحب عينات من هذه المواد المطروحة في الأسواق للبيع للتأكد من مطابقتها للمواصفة والسعر الذي يحدد من قبل مديرية التجارة الداخلية ومخالفة أي تجاوز من قبل بعض المنتجين لهذه المواد مع بيان أن أسعارها خلال هذه الفترة متقاربة مع أسعار العام الماضي ولم يلحظ أي ارتفاع على هذه المواد وتتراوح أسعار الصدرية المدرسية للحلقة الأولى بين 200-300 ليرة بينما بدلة الفتوة يتراوح سعرها بين 1200-1700 ليرة حسب مواصفة القطعة بشكل عام وقياسها. وشددت المديرية الرقابة على مادة المازوت بعد أن ارتفع سعر الليتر الواحد بحدود الليترين ووصل سعر الليتر إلى 25 ليرة بدلاً من 23 ليرة وتقوم المديرية بالتأكد من نظامية وصحة العدادات في الكازيات وكذلك لدى موزعي هذه المادة من الباعة الجوالين.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
