والزميل خليل من مواليد قرية سربيون عام 1944 التي أحبها جداً وأصدر مؤلفاً باسمها بجزأين تحت عنوان (حكايا من قرية سربيون) وهناك الجزء الثالث قيد الطبع.
مارس العمل الاعلامي بانواعه المختلفة فكان مذيعاً متألقاً في اذاعة دمشق وكاتباً وصحفياً مواظباً في الزميلة الوحدة, كما عمل في الاخراج الصحفي.
غادر دمشق الى اللاذقية عام 1984 ليكون اقرب الى قريته سربيون.
امتلك الراحل خلال حياته شخصية فنان حقيقي مبدعاً في كل شيء حتى في النكتة كان له حضوره الخاص فيها, احب الحياة على طريقته, وكان دائم الضحك, قليل التحسب لما يمكن أن يأتي... شخصيته جعلته محبباً من الجميع, وهو الذي لم يفاجئه الموت كما أسرّ للذين التقوه مؤخراً.
متزوج من الزميلة الصحفية مها مؤيد العظم وله ولدان علي ومحمد.
تعليقات الزوار |
|
دلوعة |  bastanak_3azab@hotmaill.com | 11/09/2008 04:22 |
إنا لله و إنا إليه راجعون
الله يرحموا ويسكنوا فسيح جناته |
|
د.قيس زكريا |  dr.kzakaria@hotmail.com | 11/09/2008 07:45 |
الصحافة بسوريا مشكلة .. منذ سنتين و نحن نصر و نطالب ونسأل عن حق المصور بذكر اسمه على الاقل..
لا يذكر الاسم .. وتقص الصورة لتناسب الفراغ المخصص لها في الصفحة .. ولمعرفتنا بذلك ، يكتب المصور اسمه على الصورة نفسها .. فيقص ايضا ..
عيب ..
رحم الله سهيل .. كأني به يقول :............................ |
|
Suhels lover |  halaali@hotmail.de | 12/09/2008 01:10 |
He was one of the most important characters in the Syrian society not only for his wonderful presence but also for his philosophy in his life that based on existentialsim. His call was live your day and forget about tomorrow. Allah bless him. He was able to create joy whenever and wherever he existed. Allah bless you My Uncle Suhel |
|
معن نداف |  maan_naddaf@yahoo.com | 12/09/2008 02:01 |
رحمك اله استاذ سهيل صاحب الكلمة البسيطة وابن القرية التي عشقتها وعشقها وبقي وفيا لاخلاقها وبساطتها.
أتمنى الا نذكر أمثاله فقط عندما يودعون الحياة رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه وأمثاله لايموتون على الاقل بين الذين يحبونه |
|
|