فلا يصح للفنان أن يتعامل ويعكس الجنس في كتاباته إلا في إطار أبعاده الحقيقية, أبعاده الروحانية العظيمة وهذه هي مشكلة الفنان إذا أراد التعامل مع الجنس فلابد أن يتعامل معه من هذا المنطلق, منطلق أنه جزء لايتجزأ من واقع الحياة ولكن بشكل فني وليس تقريرياً أوتوصيفاً كما يحدث أحياناً.
الروائية سمية رمضان الحائزة على جائزة نجيب محفوظ للأدب عن روايتها (أوراق النرجس).
> كلما أمعنت التفكير فيما كتبته طوال مساري, أرى طفلاً يريد أن يقول ما لايقوله الغير.
صنع الله ابراهيم
> إن حيواتنا قصيرة ومرة والأحلام الرومانتيكية لاتترك من أثرخلفها.
الروائية الصينية وي هيوي
> ثمة طفولة كامنة فينا, حين نمضي لنعثر عليها ثانية في أحلام يقظتنا, أكثرمما في واقعها, فإننا نحياها ثانية في إمكاناتها, نحلم بكل ماكان في إمكانها أن تكونه, نحلم بالحد بين التاريخ والأسطورة, كي نبلغ ذكريات عزلاتنا نمثلن العوالم التي كنا فيها أطفالاً منعزلين, على هذا النحو, يكون الاتصال بين شاعر طفولة وقارئة, بوساطة الطفولة التي تدوم فينا, تبقى هذه الطفولة, من جهة أخرى, مثل ميل انفتاح على الحياة, وهي تسمح لنا بأن نفهم الأطفال ونحبهم كما لوكنا أنداداً لهم في الحياة الأولى.
غاستون باشلار