وزير الثقافة رياض نعسان آغا كتب كلمة الوزارة تحت عنوان: الجزري كبير المهندسين.
د. علي القيم معاون الوزير ورئيس تحرير المجلة كتب كلمة العدد تحت عنوان: السنة الدولية للتقارب بين الثقافات.
في باب الدراسات والبحوث نقرأ: سلام عليك يا بيروت بقلم: كوليت خوري.
- تواتر العصور في جنوب سورية في ضوء المكتشفات الأثرية بقلم د. علي أبو عساف.
- التعلم مدى الحياة /التربية في معترك الحداثة/ قصة الأطفال في سورية/ الوعي الاجتماعي والتقدم/ في تاريخ الفكر الجمالي/.
- في الإبداع نقرأ لسليمان العيسى واسماعيل عامود وعبد الكريم الأشتر.
- في آفاق المعرفة نقرأ: المفهوم الفكري للإدارة المعاصرة.
- تجليات وتداعيات الحداثة وما بعدها /رحلة مع عبد الوهاب المسيري إنساناً ومفكراً/ سليمان العيسى والكلمة/ القديسون والأولياء/ في ذكرى الكواكبي/ معنى التفكير/.
- حوار العدد مع محمود العظم /آخر الكلام بقلم رئيس التحرير وجاء تحت عنوان: ديمقراطية وغربة وجوكر.
يقع العدد في (518) صفحة.
- عن دار التكوين في دمشق صدر كتاب جديد للأستاذ سمير عبده حمل اسم: هكذا تكلم نيتشه، يقول الناشر: لا يقف تأثير نيتشه الفلسفي عند حدّ الثقافة الألمانية فقط، بل يمتد إلى الثقافات الفرانكوفونية والأنجلوساكسونية، لقد أعاد ميشيل فوكو قراءة الخطاب البشري النيتشوي قائلاً عن نفسه: أنا لست إلا شارحاً لنيتشه، بينما نجد فيلسوفاً مثل برتراند رسل يزعم أن نيتشه لم يضف أي نظرية تكنيكية جديدة في الأنطولوجيا، وأهميته تأتي في علم الأخلاق.
وعلى الرغم من النقد والاستنكار الذي وجه إلى نيتشه لا يسع المرء إلاّ أن يقول إنه لا يزال يقف طوداً راسخاً في الفكر الحديث.
حاول المؤلف أن يعرض كل عناوين أفكار نيتشه على لسانه، بحيث جاءت مادة الكتاب، وكأن هذا الفيلسوف يتكلم عن نفسه وفلسفته، يردُّ النقد الموجه إليه إلى منتقديه بشكل مشوق. يقع الكتاب في (100) صفحة من القطع الكبير.