ويعزو أهالي الحي المذكور إلى عدم ضخ المياه بشكل جيد إلى الحي لاسيما بعد إجراء بعض التعديلات على (سكر المياه). المسؤول عن عملية الضخ ينفي علاقته بالموضوع وإن دوره ينحصر بضبط مواعيد الضخ وتنظيم عملية الدور. والمهندس المسؤول لايرد على شكاوى قاطني الحي. فإلى متى يبقى الأهالي يشترون المياه من الباعة الجوالين ??!.. ولماذا هذا الحي دون غيره?!..
أمل
مع اقتراب موعد تصحيح الشهادة التجارية والتي تجري عادة في محافظة حلب بتاريخ 26/6/2007 أرسل إلينا المدرسون الذين يكلفون بهذه المهمة يأملون من وزارة التربية ومديرية تربية حلب أن تتم معاملتهم هذا العام من حيث الإقامة بطريقة لائقة خلافاً للسنة الماضية حيث تم زجهم في المعهد الرياضي الذي كان يفتقر إلى النظافة بناء وأثاثاً, لهذا قضى المدرسون اليوم الأول بتعزيل وتنظيف الغرف المخصصة لهم.