أن يتحول الاهمال وعدم المبالاة أو المتابعة لوسيلة تضييع أموال كبيرة على الوحدات الادارية وذلك عندما تترك
معاملات فضلات العقارات المحاذية للأنهر والمصادر المائية في ادراج مديرية الموارد المائية بدمشق وريفها للبت فيها بعد أن تُحوّل من مديرية الخدمات الفنية كونها محاذية لعقارات المواطنين المتقدمين للترخيص بهدف ضمها كي لا تبقى بلا فائدة.
والأبيض
وضع آلية سريعة لإنجاز أضابير الفضلات المتراكمة منذ أعوام في المديرية لأن المواطن لن ينتظر كل هذا الوقت للمباشرة برخصة بنائه ما يضيع على الوحدة الادارية امكانية بيع والزام طالب الترخيص بشراء هذه العقارات الصغيرة التي تشكل ايراداً ماليا لصالحها ويمنع من تحولها إلى مكبات للنفايات.