لو كنت مسؤولا
عين المواطن الأحد 19/2/2006م حميشة بدر حميشة -في قسمي شرطة الميادين والبوكمال بمحافظة دير الزور لعملت على إزالة العبارات غير اللائقة أدبياً والمكتوبة داخل الميكروباصات وسيارات الاجرة وعلى الواح زجاجها .
- في مركز مكافحة الجرذان والقوارض بمحافظة حلب لعالجت مشكلة تكاثر الجرذان في حي العزيزية الذي يعد من أرقى الاحياء كونها تهاجم السكان في منازلهم .
في بلدية القابون لعملت على تنظيف الارصفة والشوارع وأزقة الاحياء الشعبية في اكوام القمامة الملفتة للانتباه وإنارة الشوارع التي يلفها الظلام ليلاً .
- في محافظة اللاذقية لسارعت بتنفيذ نفق دوار محطة القطار بأقصى سرعة ممكنة للحد من العرقلة المرورية التي احدثتها الحفريات واعمال الترحيل تعليقات الزوار |
| Abdul Kader al Khalil |  abdulkaderalkhalil@msn.com | 18/02/2006 18:47 | لو كنت مسوولآ . لأريد ان اضع كل التاخير ومشاكل البلد على عاتق المسوولين الشعب له اهمية كبيرة . لكن المسوول هو الذي يضع حدود للشعب وعليه ان يطبق القانون بدون اي مصلحة خاصة.
لو كنت مسوولآ لما تركت اي بسطة على الأرصفة ولا اي محل تجاري ان يضع بضاعته في الشارع وتركت شارع التلل الى اصحاب المحلات وليس لأولاد البسط’. في بعض الشوارع لايستطيع احد العبور. لو كنت مسؤولا لما تركت بائعين الخضروات في كل المناطق تمتلك الطريق العام, وجعلت المناطق الشعبية جزءآ من البلد وليست مناطق معزولة وكأنها ستنال الخراب في الستقبل وهى في الواقع اكبر مساحة سكنية في كل المدن السورية. لو كنت مسوولا لما تركت شوارع البلد في هذه الزحمة .نعم ان شوارعنا ضيقة لكن يجب ان نبحث عن حل لها . لو كنت مسوولآ لوضعت المصلحة العامة قبل الخاصة.
في احدى سفراتي وصلت الى روما متأخرأ وكنت مسافر مع الشركة السورية فأخذوني الى فندق خمس نجوم على حساب الشركة السورية لكن عندما رايت كرت المطعم وذا ثمن العشاء اغلى من بطاقتى بكاملها لم اتعشى ذلك اليوم لأنه ستدفعه الشركة السورية. لهذا انادي ولست وحدي في سبيل المصلحه العامة |
| لو كنت ذا عقل |    | 18/02/2006 19:27 | لعملت اعلان في كليات الجامعات وخصوص لسنوات التخرج وحفلات تعارف من أجل اقناع المتخرجين والمتخرجات بامتهان مهنة خدمة المواطن والتعرف على أماكن السياحة والصياعة في البلد وذلك باستئجار أو شراء أو توزيع ميكروباص لكل منهم وكذلك تعليمهم آداب السياقة في الشارع والتعامل اللطيف مع المواطن و الاستفادة من خبراتهم الأدبية والشعرية والأمثال الشعبية حتى يتم تدوينها بشكل حضاري على جدران وخلفيات الباصات وبذلك تتحسن صورة البلد أمام السياحة القادمة |
|
|
|