تحقيق الزميلين معن عاقل ومزن مرشد يحاول أن يرصد حقيقة سياسة التسعير من خلال المقارنة بين أسعار السوق وآلية حساب الأسعار حسب القرارات الجديدة ويتضح أن التخفيضات طالت بشكل أساسي عائدات الخزينة بينما بقيت أرباح التجار كما هي وأن التخفيضات حقيقية بالقيمة المطلقة لكنها وهمية بالقيمة النسبية.
ويبين التحقيق أن ما قيل عن مقاربة أسعار الجوار ليس دقيقاً فما زال البون شاسعاً بيننا وبينهم, وأن هذا الفرق يعود إلى سياسات اقتصادية تنظر إلى السيارة من زوايا متباينة, لذلك المطلوب حكومياً هو إعادة النظر في زاوية الرؤية لأن السيارة ضرورة وليست رفاهية.
تفاصيل في صفحة التحقيقات
| تعليقات الزوار |
|
عمار | ALAMGDED@SCS-NET.ORG | 10/07/2005 00:11 |
| ومن هم التجار ؟؟؟؟ |
|
هيهات | Reham99@maktoob.com | 10/07/2005 03:48 |
| مازال التاجر يتاجر بالعباد مع تصفيق الحكومة له فمازالت السيارات حلما للشعب وعذرا من وزير المالية فسعر سياراتنا يفوق ستة اربع اضعاف اي دولة مجاورة اذا كانت جديدة وسبع اضعاف القيمة ان كانت قديمة |
|
سورية ياحبيبتي | freethme2005@hotmail.com | 10/07/2005 04:06 |
| اصلا ليش المسؤل هامه المواطن يركب سيارة اذا الدولة صارفتلو عشر سيارات الو وللعائلة الكريمة الله يحفظهم ان شالله بعد 50سنة بيصير عندي سيارة المشكلة ماحدا بدو يانا يصير عنا مو من شان شي خايفين علينا من الرفاهية الفرطة انا بقول شغلة وحده ديروا بالكن على الشعب المكين مالكم غيره وقت الشدة |
|
mh | | 10/07/2005 10:12 |
| الفكرة صحيحة فالسيارة هي ضرورة و ليست رفاهية نتمنى اعادة النظر بموضوع الأسعار |
|
أيمن الدالاتي | dalatione@hotmail.com | 10/07/2005 10:54 |
| حتى الآن فإن جوقة المنتفعين في الحكومة يمارسون مبدأ التأويل في حسبة سعر السيارة وليس مبدأ التفسير, ولايحتملون رؤية المواطن السوري (الشريف) يمتطي سيارة من غير أن يمد يده لجيب الدولة أو يتنازل عن كرامته وقيمه, فالسيارة عند هؤلاء ربما كخط أحمر لايجوز لذاك المواطن أن يتجاوزه, وأن تبقى تلك السلعة مجال مساومة بينها وبين التجار الفاسدين فقط.
قبل سنوات مضت تسمرت بالغربة أما شاشة الفضائية السورية وهي تستضيف وزيري المالية والإقتصاد , ومقدم البرنامج يعد المشاهدين بحدث كبير طرأ على موضوع السيارة في الوطن, ومسكت القلم والورقة ألا حق أرقام الوزيرين بعد أن تحملت كرها وصبرا كلامهما المعسول بأن الهم العام للدولة هو المواطن ورفاهيته وأن كل قرارات الحكومة من أجل عيون مواطنها الذي تعشقه مع أنها تستعبده.
والنتيجة أنني دخلت بمتاهات الضرائب ولم أستطع الوصول لقول واحد واضح وشاف , وحتى مقدم البرنامج خرج عن قدرة احتماله وتجرأ على سؤال فاصل: سيدي الوزير بعد كل هذه الحسبة كم سيدفع المواطن العادي سعرا لشراء سيارة, فرد الوزير مترددا بما معناه أن السعرفي الوطن يزيد عن سعر السيارة الطبيعي يمقدار ثلاثة أضعاف وربما أكثر.
أغلقت التلفزيون وأنا غاضب ومحبط , إذ بحسبة هذه لايستطيع حتى رئيس الجمهورية يومها شراء سيارة من راتبه ولو وفره كله لعشر سنين.
خاتمة أسأل سؤالا واحدا: السيارة اليوم في العالم أجمع ضرورة وليست رفاهية , فلماذا ندفع عنها ضريبة رفاهية؟ أليس من واجب أي حكومة هو رفاهية مواطنها فكيف تعاقبه بضريبة رفاهية؟ أما بقية الحسبة فلا قبل لي على جردها , فهي تنرفز الأعصاب ولاجدوى. |
|
صالح | | 10/07/2005 12:03 |
| لايجوز التخفيض المفاجئ لاسعار السيارات لانه منذ عقود طويله قد تعودت الناس اعتبار السيارة اصل ادخاري اي ثبات السعر لفترات طويله شجع الناس على ادخار اموالهم فيها وبالتالي من يعويض خسارة كثير من العائلات مع بقاء التاجر رابحا في كل الظروف |
|
salam | salam_anka@hotmail.com | 10/07/2005 13:27 |
| السيارة لازالت حلم بالنسبة الينا متى سيتمكن المواطن العادي من تحقيق هذا الحلم |
|
مواطن مقهور | mn1945@al-islam.com | 10/07/2005 13:30 |
| هل يمكنكم إيصال هذا التحقيق للسيد وزير النقل والسيد وزير المالية والسيد وزير الاقتصاد حتى لايكون الوزير أول من لايعلم |
|
مواطن محبط | | 10/07/2005 19:01 |
| يا جماعه يكفينا احباطات . |
|
عامر | amerkouli58@yahoo.com | 10/07/2005 19:16 |
| لغاية الأن لم نسمع شيأ عن أسعار السيارات التي تعمل على المازوت وهل كلعادة ستأخذ سنين ليعلن عنها ز |
|
toufik | toufik61@maktoob.com | 10/07/2005 20:26 |
| انا برايي ان الدولة فعلا نزلت جمرك السيارات وخسرت الكثير من عائدات الخزينة ولكن التجار يريدون بلع جيوب الدولة والمواطن |
|
YAHIA | YJOHNWAY@HOTMAIL.COM | 11/07/2005 00:51 |
| ONLY WHEN IT COMES TO THE CIVILLIAN CITIZENS THE GOVERNMENT HAVE HARD TIME TO FIND A SOLUTION.. BUT WHEN COMES TO GOVERMNT. CITEZEN ??IT ALLWAYS WORKS PERFECT(FREE CARSSSSS).. !!!!! |
|
مو مهم | | 11/07/2005 01:07 |
| في دول العالم المتحضر مثل هذا المقال قد يؤدي الى استقالة الحكومة
اتمنى ان اسمع ردا من السيد وزير المالية فقط وليس رئيس الحكومة. او على الاقل اشارة الى ان الرسالة وصلته.
|
|
|
|
