|
|
... وحول ما نشر عن المقنن العلفي محليات رداً على ما نشر في العدد رقم 12645 تاريخ 2/3/2005 بعنوان: آليات خاطئة في تسويق (9) آلاف طن من المقنن العلفي فإننا نوضح ما يلي: 1-إن المؤسسة العامة للخزن والتسويق مؤسسة اقتصادية وهي تاجر في علاقاتها مع الغير في ممارسة نشاطها لتحقيق ريعية اقتصادية. 2-إننا نرى أن شراء مادة الشعير من مؤسسة الحبوب يدرج ضمن النشاط التجاري للمؤسسة خلافاً لما ذهب إليه الصحفي ,وذلك كون المتاجرة بهذه المادة غير محصورة بجهة ما هي متوفرة لدى القطاعين العام والخاص ومسموح استيرادها وتداولها في السوق من قبل القطاع الخاص . 3-إن مادة الشعير المشتراة من مؤسسة الحبوب هي شعير أبيض وليس الشعير الأسود المطلوب للأعلاف مع العلم أن الكمية المشتراة هي فائضة عن المخزون الاستراتيجي لمؤسسة الحبوب ,وقد تم شراء الطن الواحد بسعر /10350/ل.س وهو أعلى من السعر الرسمي المحدد من وزارة الاقتصاد والتجارة ,وتم بيع الطن بسعر /10660/ل.س للطن الواحد للمتعاملين مع دائرتنا بحمص بعد أن تم اتحاذ الإجراءات الأصولية حسب الأنظمة النافذة. هذا مع العلم أن سعر الطن المتداول في السوق خلال نفس الفترة التي تم فيها شراء هذه المادة لا يتجاوز /11000/ل.س للطن الواحد المؤسسة العامة للخزن والتسويق
|
||||||||||||||||||||||||||||
