لمعالجة الاسباب ومعرفة المتسببين والمسيئين لنادي حطين وسمعته, فلا يوجد سبب يبرر قيام البعض من المندسين بين جماهير حطين بالنزول لأرض الملعب للتهجم على فريق الاتحاد الذي كان يحتفل مع كادره الفني بتأهله للمباراة النهائية.
أحدهم قال اثناء الاطلاع على الاصابات التي تعرض لها بعض الاشخاص بأحجار طائشة أدت لاصابة العديد من رجال حفظ النظام ومن جمهوري الفريقين باصابات بالغة: هذا رد على جماهير الاتحاد التي احاطت بنا خارج استاد الحمدانية فأشبعونا ضربا دون ان يذكر احد هذه الحادثة في الصحف أو وسائل الاعلام والتي اصيب فيها العشرات من جماهير حطين بإصابات بالغة اضافة لتكسر الحافلات والميكرو باصات التي كانت تقلنا الى حلب, وبعد سماع كلام هذا الشخص نقول للبعض من جماهير حطين الخطأ لا يعالج بالخطأ, وارتكابكم لأعمال الشغب والتكسير ورمي الحجارة على هذا الطرف وذاك دون تفريق بين كبير وصغير وبدون أي رحمة اساءت لكم ولفريقكم ولناديكم العريق الذي ما يلبث أن يخرج من أزماته لتضعونه بأزمة جديدة.
تعليقات الزوار |
|
عبوده |    | 10/07/2005 02:09 |
ليش اصلا فريق حطين وقت اجى على حلب كمان معو جمهور ....!!!؟؟؟ شي بضحك فعلا ..
وبدل ما انو كانوا يرحبوا ببطل الدوري ويستغلوا فرصة وجوده على ارضن حتى يتعلموا منو فنيات كرة القدم نراهم يتهجموا عليه وكأن الشغلة أصبحت بالقوة فنسيوا أن كرة القدم هي اخلاق قبل كل شئ .... على كل حال الامر متروك للاتحاد الرياضي بشأن العقوبة المناسبة ... وللتذكير فقط بان الاتحاد البطل لعب على مبدأ السلامة حتى لا يصاب احد منه أو ينال أي انذار
|
|
عبوده الاتحادي |    | 10/07/2005 02:11 |
للاسف اجتماعات متآخرة و فارغة وللتضيع الوقت |
|
مهند داخل |  mad@maktoob.com | 10/07/2005 11:32 |
لقد حضر مباراة الاتخاد وحطين في حلب اكتر من 30000 متفرج وكانت الصحافة متواجدة واكد انة لم يبدر من جمهور الاتحاد ما يسي للاخوه الضيوف وخصوصا ان الاتحاد قد فاز وتقريبا قد ضمن التاهل انما من بادر بلشتائم هو الجمهور الحطيني |
|
عمار  |  wolf1983@gawab.com | 10/07/2005 12:41 |
بداية انا مشجع تشريني
ما حدث من نزول بعض جماهير حطين الى ارض الملعب كان خطأ وخطأ كبير , ولكن ما اشعل اعمال الشغب في خارج الملعب هم رجال حفظ النظام , فبدلا ان تكتبوا عن جماهير حطين , اكتبوا عن هؤلاء الذين يعاملونا في ملاعبنا السورية على اننا حيوانات ليس لنا كرامة وليس لنا انسانية او احساس . |
|
|