مأزق سوء تحصيل رغيف الخبز الجيد الصنع والمشاكل التي ترافقه باتت ظاهرة تلاحق معظم الافران فقد وقع ابناء حينة والقرى المجاورة بهذا المأزق اضافة الى اغلاق المخبز الآلي الوحيد
منذ سنتين في القرية حيث يلجأ صاحبه لفتحه مدة عشرة ايام لتجديد الرخصة ثم يغلقه من جديد بهدف الاستفادة من مخصصات الفرن التي تذهب للقطاع الخاص وهي كافية بارباحها عن تشغيل المخبز ولا نعلم لماذا لم تحرك الجهات المعنية ساكنا رغم التأكيد على الحفاظ على الدقيق التمويني المدعوم للمواطنين.