|
|
مابين السطور... التكريم رياضة نرى أن عددها قليل جداً وأهمها ذهبيتان ولقب أفضل لاعب في دورة الألعاب الشاطئية الأولى في أندونيسيا, وتربع لاعب كرة المضرب عامر النو على عرش تصنيف المضرب الآسيوي بعد تفوقه هذا العام في جميع البطولات تحت سن ال13, وإحراز لاعبة الرياضات الخاصة رشا الشيخ على برونزية في بارالمبيك بكين بألعاب القوة. هؤلاء اللاعبون هم طفرات اعتمد البعض منهم على جهوده الشخصية في التدريب وفي تأمين احتياجاتهم حتى إن منهم من سافر على حسابه الخاص للمشاركة في بطولات خارجية, فمعظم طلبات هؤلاء اللاعبين لم تكن مستجابة بسبب الضائقة المالية التي يمر بها الاتحاد وهذا ماصرّح به مراراً من قبل جميع المعنيين بالأمر. أما بعد الانجاز فالكل يسعى لتكريمهم والاحتفال بهم وأخذ الصور التذكارية معهم. التكريم يشحذ الهمم ويرفع المعنويات ويعزز الثقة بالنفس لذلك يجب ألا يقتصر على أصحاب الانجازات فقط بل يجب أن يطول لاعبي المنتخبات الوطنية لأن التكريم بداية لطريق التفوق والانجاز.
|
|||||||||||||||||||||||||||||
