حيث يقوم مجموعة من الفتيان بالتجمع على طول شارع الجمعية حتى مدرستي عادل الجزائري وعائشة بنت عثمان للإناث, مصطحبين معهم كلابهم لإثارة الرعب والخوف في نفوس الطالبات عدا عن الشتائم والألفاظ النابية التي تصدر عنهم, بالإضافة إلى الظاهرة الأخطر وهي السرعة الفائقة بالسيارات التي يستأجرونها ويقومون بالتشحيط والتشفيط وسط هذا الازدحام الطلابي الذي يشهده الشارع يومياً, ما يشكل خطراً على المارة والطالبات.
تقدم القاطنون بشكوى الى قسم شرطة التضامن والجهات المسؤولة لمعالجة الموضوع, إلا أنه لم يجر شيء على أرض الواقع ?! فإلى متى?!