باب أشجار عالية احتوى على قصائد نثر إسبانية للشعراء ميجيل أنخل بيرنات واستير موريّاس ورافائيل خوسيه ديّاث (ترجمة: أحمد يماني)، وأخرى للشاعرةالأميركية فاني هوي (ترجمة: عاشور الطويبي)، وأخرى للشاعرالتشيلي نيكانور بارا الذي فاز مؤخراً بجائزة سرفانتس (ترجمة: نزار سرطاوي)،وأخرى للشاعر السوري الراحل حسين هاشم (رسالة مفتوحة إلى عزرائيل).
في باب قوارب الورق كتب ابراهيم اليوسف عن إشكالية العلاقة بين الشاعر والناقد، بينما كتب طارق إمام عن ديوان الشاعر المصري محمود خيرالله (كل ما صنع الحداد)، وكتب راسم المدهون عن ديوان الشاعرة المغربية منى وفيق (نيون أحمر)، وكتب حكيم نديم الداوودي عن كتاب (مواويل الشتاء) للمترجم بدل رفو المزوري، أما في زاوية بورتريه فكتب محمد الإحسايني عن (الشاعر لوركا: ومضة النور الأبدي)، وفي متابعات (فينوس خوري- غاتا تنال جائزة غوكور الشِعر، وموسى حوامدة في الآي فون والآي باد)، إضافة إلى حوار مع الشاعر سعدي يوسف (أجراه: محمد العناز، عماد الورداني، عبدالسلام دخان) وعرض موجز للإصدارات التالية: الأعمال الشعرية الكاملة لكفافيس، مواقف الألف، المكان ودلالته الجمالية في شعر بيكس، ليوا، عشرون موتاً، نثر2-3، مجرّة 20.
وضم باب عائلة القصيدة قصائد الشعراء: وليد هرمز (أصعد مراقي البرتقال)، فوزي غزلان (تفاصيل)، عيد الخميسي (نسائم)، مها بكر (اسكب بعضاً من حبرك على قبري إن مرّ خيالك به)، ماهر جمو (الميت)، أحمد هلالي (حطوات متلاحقة حول بئر الاحتمال)، محمود عبدو عبدو (جنازة سمكة)، رنا جعفر ياسين (الحرب تنهض من موتها)، عبدالرحمن سعد (احتشاد عند ظل القصيد)، وسامي جريدي (أوردة الغيب).