إذا كان كل مدرب وطني سيقبل بتدريب المنتخب (ناشئون أو شباب أو رجال) سيخضع للاستجواب والمساءلة إذا ما ساءت النتائج,
وبالتالي سيحمل المسؤولية لوحده مع شيء من الإهانة والإساءة, فإننا لن نجد مدرباً وطنياً يجرؤ في المستقبل على قبول هذه المهمة الصعبة, اللهم إلا أولئك الذين يبحثون عن عمل, أو الذين لا يهمهم أي شيء مهما كان, لترجع من جديد نغمة المدرب الأجنبي, علماً أنه لا يقنعنا مدرب أجنبي يقبض أقل مما يقبضه مدربون وطنيون في أنديتنا?!