إنها بشرى يسرني أن أزفها للفنانات العاطلات عن الفن ولاسيما في زحمة المنافسات الفنية،تلك الزحمة التي دفعت العديد من الممثلات للعمل كمطربات من الدرجة الراقصة
وبجدارة خلاعتهن الأدائية فهاهي الممثلة المصرية سمية الخشاب قررت أن تنضم إلى صفوف الدلوعات لتغني وترقص وتفرد فتنتها بما يجعلها تنافس وتتفوق على أكثرهن حرفية.
فهل رأيتم أغنيتها الأخيرة (الكل بعقلو راضي)التي تعشق قناة ميلودي آرابيا أن تتحف بها شاشتها.
إن لم تروها أفضل لأنكم لن تعرفوها وان عرفتموها فستتمنوا أن تتحول جميع المطربات الراقصات إلى خرساوات وبكلمات إيحائية!
على ذمة الجائزة
لابد لكل من تابع برنامج(ميكرو سكوب)الذي استضاف من خلال قناة(أو تي في)المطرب جو أشقر من أن يشعر بمقدار تدني الذوق الموسيقي ذاك الذي جعل أغنيته(دخل الغنوج)وبكل ما فيها من هبوط فني وابتذال تنال من الحظ ما دفعه على ذمة القائلين للسعي وراء الشهرة الكاذبة حتى وان تطلب الأمر هدر الكثير من المال.
هو قال لم يشترها وكثر قالوا فعل وان أردتم أعزائي المشاهدين أن تتأكدوا تابعوا محطة(ام تي في العربية)التي قدمت الجائزة لتدركوا ومن خلال ما تبثه من الصادق؟