أو بالتعيين من خلال الاتصال بأصحاب القرار لكسب ودّهم ودعمهم، ومعظم هؤلاء المتصارعين هدفهم شخصي إما لمنفعة أو حب الظهور. ولهذا نرى هؤلاء بعد أن يصلوا إلى ما سعوا إليه لا دور لهم ولا فائدة ولا قيمة بصراحة، وكل ما يكون منهم جعجعة بلاطحين، حيث يدّعون العمل على دعم اتحادهم وناديهم وتأمين كل أسباب النجاح، ومنهم من يعتبر أن ما يقدمه من ديون شيء مهم.. أليس هذا أمراً مضحكاً؟!‏