عدم استخدام العديد من المدرسين والمعلمين للغة العربية الفصحى في اعطاء الدروس باستثناء اختصاص اللغة العربية
حيث باتت اللهجة العامية هي الطاغية في عملية الشرح لكثير من الاختصاصات التدريسية والتعليمية في مختلف المراحل وعدد كبير من المعلمين لا يستخدمون اللغة الفصحى الا عند حضور موجه اختصاص مادة ما لتقييم شرح الدروس.
والأبيض
الجهود الكبيرة التي تبذل لتمكين اللغة العربية الفصحى كونها اللغة الام والتي تحتاج الى متابعة جدية من وزارة التربية والتأكيد على المدرسين والمعلمين استخدام اللغة العربية الفصحى في شرح الدروس خاصة في الصفوف الاولى لمرحلة التعليم الاساسي لما لهذه المرحلة من اهمية في تمكين اللغة.