|
|
تصدير الأغنام إلى السعودية في مأزق..!! دمشق بالترانزيت عبر الاراضي الاردنية كون الطريق التي تسلكها القوافل صحراوية ولا ترى بها الاغنام ومرورها محدود الزمن في الاراضي الاردنية موضحين ان التصدير عبر البحر والجو مكلف جدا ولم يحل المشكلة لافتين الى أن الخراف المسمنة موجودة بكميات كبيرة تؤمن حاجة السوق المحلي ويتوفر منها فائض للتصدير. واوضح الفلاحون ان طلبهم هذا جاء نتيجة ان السعودية لم تسمح بالمرور البري للاغنام السورية بحجة انتشار بعض الامراض المعدية في الاردن فتدهورت حالة المربين وانعكس ذلك سلبا على كامل قطيع الثروة الحيوانية فاصبح المربون باشد الحاجة الى السيولة النقدية لتأمين الاعلاف اللازمة لاغنامهم وامام هذا الواقع املوا ان يتم الايجاب لطلبهم.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||
