لمــــاذا؟
ملحق ثقافي الثلاثاء20 /12/2005 آلاء حليـــــمة انبجت روحي حباً صغيراً .. بما رفضت؟ وإن كنت لست مسؤولاً لما تقدمت؟ لما بي تعزيت وهربت
أقالوا لك: إني طيبة أداوي أيتام الحب! أتجرح عذوبتي؟ أتريد إلقاء كبريائي في الشوراع! في الليل أم في الموت!؟ عذراً سيدي لم تكن أنت ماقصدت فتاريخك يشهد أنك لم تبصره أباً للحب!
|