فيما يشبه انهياراً ثلجياً.. على الأرجح نحن من يحفر الآن!
مرةً أخرى يحفر «خالد حسيني» في منجم الحزن الأفغاني, مرةً أخرى يصوّر المأساة هناك من زاوية جديدة.. صاحب «عداء الطائرة الورقية» و«ألف شمس مشرقة» يعيد نكء ما كاد يندمل في الذاكرة عن حرب تمشي خبط عشواء, الحكاية الجديدة التي يقدمها في روايته «ورددت الجبال الصدى» تروي نتائج الحرب على أسرة أفغانية وأشخاص آخرين تتعالق مصائرهم مع أفراد تلك الأسرة....النص الكامل
|