السماء تمطر فطراً.. والأشجار بيتاً للعصافير..
أكثر مادة كنت أحبها الجغرافية ولم أكن أعرف أنني في يوم من الأيام سوف أتعمق في هذا المجال وأعمل على توثيق الحياة في الجولان الحبيب بعد أن عشنا بعيداً عنه ولعل أجمل الصباحات تلك التي تشرق فيها الشمس من جديد ونعود إلى أرضنا الغالية هكذا بدأ أبو أسامة حديث الذكريات عن قريته التي تركها وهو يحمل حقيبة كتبه على كتفه ويده الأخرى تمسك بيد أخيه الصغير أيام النزوح.....النص الكامل
|