شهداؤنا لكم منّا كلّ التحية ...الشهيد البطل الملازم أول رائد حسن يوسف

من ظلم السفاحين ومن كفرهم وبطشهم لا يعم سوى الدمار .. ومن الأجساد الطاهرة يرتوي تراب وطننا بأنقى وأطهر الدماء ليلد لنا أشبالاً من الرجال .....النص الكامل

صامدون كصخورنا..

اسألوا الصخور عن معدن هؤلاء.. وإلى أي جيل من زمن الكبرياء والعزة ينتمون.....النص الكامل

الكلمة.. حين تصبح سلاحاً للقتل!

ما انفك بعض المحرّضين يظهرون في القنوات الفضائية ضيوفاً عليها أو معدي برامجها، فيقيمون حفلات الشتم أو الردح الفضائي حسب تعبير أحد الكتاب العرب، يكذبون ويشتمون ويفترون دون أن يرفّ لهم جفن....النص الكامل

الحق دائماً .. منتصر ..

نرقب فجر الانتصار وهو ينسج بخيوط نور بطولات جيشنا العربي السوري ....بدءا من القلمون بتلاله الواسعة الجرداء وكهوفه التي كانت تمتلئ بجرذان الإرهاب ليتقوا فيها ضربات جنودنا البواسل النيرانية ...وقد بسط سيطرته الكاملة على القلمون وبهمة المقاومين معه .. لتعطي قلوبنا العطشى حفنة من الأمل والفرح عقب الهجمات العنيفة من قبل المجموعات الإرهابية الوهابية التكفيرية ...في الجبهة الشمالية والتي الآن تقاوم الإرهاب بسواعد رجالها الشجعان ...وبقلوب مفعمة بالإيمان وبان النصر قريب وهو من عند الله تعالى ......النص الكامل

لا تطلق الألقاب المجتمعية جزافا ؟!

من الأمراض اللسانية التي يكثر ابتلاء الناس بها،إطلاقهم ألقاباً قبيحة على بعضهم البعض فلا يكادون يعرفون بعضهم إلا من خلالها في بعض الأحيان،تلك الألقاب وربما بعضها يتضمن الذم والتحقير...أما الألقاب التي تتضمن الاحترام والتقدير فإنه أمر حسن ومحمود،وحين نقرأ في كتب التاريخ نتعجب من كثرة الألقاب والأوصاف التي أطلقت هنا وهناك،ففي بلادنا العربية تعودنا على سماع ألقاب مجتمعية،وهناك العديد من الأشخاص لصقت بهم ألقاب أطلقت عليهم في الصغر ولازمتهم في الكبر،فنجد ألقاباً غريبة ونقف عند معانيها علنا نفك شفراتها لنلمس المعنى الحقيقي من وراء إطلاقها..وربما من يطلق تلك الألقاب ليس الوالدين أنفسهم بل الأعمام والأخوال وربما الجيران في الحي أو الأصدقاء والزملاء في المدرسة....النص الكامل

أسئلة الأبناء ... كيف نتعامل معها ؟!

في سنوات الطفولة يتمتع الطفل بخيال واسع يختلط فيه الواقع بالخيال , فتبدو أسئلته ساذجة ,ولكنها في الواقع أسئلة مهمة,وعلى أساسها يتكون عقل الطفل ,ومن خلال الإجابة عليها يتحدد مستقبل هذا العقل ،ولكن رغم أهمية هذه التساؤلات نجد كثيرا من الأهالي يضيقون ذرعا من أسئلة أطفالهم ،ويشعرون بالحرج الشديد جراء بعض الأسئلة ،وذلك لعدم تمكنهم من الإجابة عليها بشكل صريح وواضح ، ويلجأ الأهل بغية التهرب من أسئلتهم إلى تقديم إجابات عشوائية لا تمت للحقيقة بصلة ،أو القيام بتوبيخ الطفل وإسكاته وهذا خطأ كبير ويؤدي إلى آثار سلبية على نفسية الطفل ....النص الكامل

الأسرة ... حضن الطفل و مدرسته الأولى

« الطفل بحد ذاته لا يمكن أن يكون مصدراً للسعادة , إن ما يشكل المصدر الحقيقي لسعادة الأب و الأم هو ما استطاعا غرسه في ذلك الإنسان الذي يكررهم « / سوخو ميلنسكي / ....النص الكامل

أرشيف المقالات لعام 2004

دمشق

حلب

اللاذقية

دير الزور

تدمر