كشف حساب
اليوم تطوي سنة 2014 صفحتها الأخيرة، ويفعل التاريخ شيئاً مشابهاً ليضمها إلى أوراقه وصفحاته، فتكون جزءاً منه، ربما لا يفخر بها، لكنه لا يتبرأ منها، فهي جزء حقيقي منه، متصالح معها ولا يجد فيها ما تجد الناس التي عاشتها بمرارتها وحلاوتها....النص الكامل
|