تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر
طباعةحفظ


السقوط الحر!

فضائيات
الخميس 19/4/2007
خالد مجر

جذبت هذه الصفحة عدداً كبيراً من المهتمين بالتلفزيون وما يقدمه من برامج وأعمال مختلفة وضمت على مدار أكثر من عام موضوعات

متنوعة كتبتها أقلام مختلفة, وكانت هذه الصفحة بإشراف الزميل سلمان عز الدين الذي آثر بعد هذه الشهور أن يعتكف قليلاً مانحا اياي فرصة العمل في هذه الصفحة مكانه لفترة قد تطول أو تقصر. هو سقوط حر, كما يفعل المظليون عادة عندما يرمون أنفسهم من الطائرة, ويفتحون لاحقاً مظلاتهم كي يسقطوا في المكان الذي يريدونه , سلمان قفز إلى المكان الذي يريده كما قال لي وأتمنى أن أسقط أنا أيضاً في المكان الذي أريد وإن كان الأمر يحتاج إلى معجزة.‏

تعتقد إدارات بعض التلفزيونات أنها لا تفتح مظلتها إلا في اللحظة الأخيرة وأنها تصل إلى هدفها الذي تريد لكن المتفرج يدرك أن هذه الإدارات مخطئة, لأن المتفرج يرى تلفزيونات عديدة وهو بالتالي يعرف أكثر من القافزون الأكثر جرأة ويعرف من يتقولون عن الشجاعة لكنهم لا يمارسونها فعلاً.‏

مع هذا يقول المثل: إلحق الكذاب حتى الباب, أو وراء الباب نحن سنحاول أن نتحقق من الأمر أكثر وندخل حتى غرفة النوم أيضاً دون نوايا مسبقة أو أي اعتبارات سوى الاعتبارات المهنية.‏

هل هذا ممكن?‏

إنه رهان السقوط الحر في المنطقة التي نريد, وحدها الممارسة العملية هي التي ستظهر الحقيقة مرة أخرى, أشكر الزميل سلمان على عمله الدؤوب طوال الفترة الماضية وأرجو أن أكون أعرف ما أريد وأنفذه كما فعل زميلي سلمان.‏

تعليقات الزوار

***وردة *** |    | 24/11/2008 16:33

شكررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررا

إضافة تعليق
الأسم :
البريد الإلكتروني :
نص التعليق:
 

 خالد مجر
خالد مجر

القراءات: 1340
القراءات: 1146
القراءات: 1183
القراءات: 1073
القراءات: 1378
القراءات: 1224
القراءات: 1158
القراءات: 1361
القراءات: 1098
القراءات: 1385
القراءات: 1128
القراءات: 1182
القراءات: 1479
القراءات: 1523
القراءات: 1230
القراءات: 1320
القراءات: 1320
القراءات: 1117
القراءات: 1215
القراءات: 2468
القراءات: 1130
القراءات: 1561
القراءات: 1516
القراءات: 1379
القراءات: 1278

 

E - mail: admin@thawra.sy

| الثورة | | الموقف الرياضي | | الجماهير | | الوحدة | | العروبة | | الفداء | | الصفحة الرئيسية | | الفرات |

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية