|
دمشق فبينما تمسك يده اليسرى بمقود الباص تقوم يد السائق اليمنى بتلقي الاجرة من الراكب وارجاع الباقي حيث يضطر أحياناً الركاب للوقوف عند باب الباص معرضين أنفسهم للخطر ريثما ينهي السائق حساباته. المرض ذاته يعانيه مرتادو هذه الوسائط سواء التابعة منها للقطاع الخاص أو العام ... اللهم الا أن الوضع يختلف بشكل بسيط في باص النقل الداخلي العام حيث توجد آلة لقطع التذاكر. ولم تثبت الشركات الخاصة المستثمرة لهذا القطاع حتى الآن أي أفضلية عن شركات القطاع العام سوى بنهمها للربح السريع. |
|