ولكن اللافت للنظر هو تدني مستوى الخدمات لهذه البلدة رغم موقعها. فالداخل إلى هذه البلدة يجد معظم شوارعها بحاجة ماسة إلى الصيانة إذ تكثر فيها الحفر والمطبات التي تؤدي إلى عرقلة مرور السيارات وبالتالي إلحاق الضرر بها,و رغم الإشارة اليها أكثر من مرة إلا أن الجهات الخدمية لم تبادر حتى اليوم إلى القيام بإصلاح هذه الطرقات ولاسيما الطريق الرئيسي والطرق الفرعية التي تربط البلدة مع المناطق المجاورة. لذلك يأمل السكان من محافظة ريف دمشق الاهتمام بطرقات أحيائهم السكنية وعدم تركها دون صيانة.‏