|
رياضة إلى إغراء اللاعبين البارزين في الأندية الأخرى,وذلك بهدف تقوية صفوفها وبالتالي المنافسة على ألقاب المسابقات في الألعاب المختلفة,ومن يطلع على العقود المبرمة بين الأندية واللاعبين عموماً سيلاحظ مدى الجهل في قضايا الاحتراف لدى ادارات الأندية رغم أن بعض هذه الأندية يقودها رجال أعمال وتجار لهم خبرتهم في أمور المال والتجارة, وبالطبع هناك فارق شاسع بين التجارة وبين الرياضة وإن كان المال أساس في كليهما . لكن في الرياضة المال ليس كل شيء,إذ لا بد من خبرة رياضية في ادارة العمل الرياضي, هذه الخبرة تأتي بحكم ممارسة الرياضة وبالتالي معرفة شجون الألعاب وهمومها, ويأتي المال ليكون مكملاً ..ولعله من المؤسف أن سيطرة رؤوس الأموال في الأندية (بسبب نفوذ هؤلاء) يهمش الآخرين على اختلاف مهامهم وخبراتهم,لأن صاحب النفوذ والقرار لا يكترث ولايهتم لما يقوله الآخرون إن كان بالأساس يعترف بوجودهم, فهل هكذا تكون الأندية?! |
|