|
ثقافة
وتنوعت لوحات المعرض الذي تستضيفه صالة المعارض بالمركز الثقافي بكفرسوسة بين الطبيعة الصامتة بتقنية الرصاص والمائي والباستيل الحواري والاكريليك ولوحات الخط العربي بخطوط الرقعة والكوفي الفاطمي لتعكس التدريب والعمل المتواصل من المشاركين. • احتضنت كلية الفنون الجميلة والتطبيقية في جامعة حلب معرضاً فنياً إحياء لذكرى سلخ لواء اسكندرون عن الوطن الأم سورية.
المعرض الذي حمل عنوان» اللواء عربي سوري.. من الأزل وإلى الأبد» أقامته الجمعية الخيرية لأبناء لواء اسكندرون حيث ضم عشرات اللوحات التي رسمت بالألوان الزيتية والمائية ومجسمات لمشاهد طبيعية وجغرافية عن اللواء ورسوما تشكيلية تعبر عن عروبة هذه الأرض وسوريتها. وبين شاهين الحجي رئيس جمعية أبناء لواء اسكندرون بحلب أهمية المعرض الذي يأتي تزامنا مع الذكرى الثمانين لسلخ اللواء ويشكل رؤية لطلاب كلية الفنون الجميلة وأطفال طلائع البعث عن الأماكن الطبيعية والجغرافية في هذه البقعة تأكيدا على حضورها في قلب وعقل ووجدان كل مواطن سوري. وأوضح الدكتور أديب أعرج عميد كلية الفنون الجميلة والتطبيقية أن المعرض يعبر بمحتوياته عن الذكرى الأليمة لسلخ اللواء السليب وأنه أرض عربية سورية مبينا أن المعرض سبقه إقامة ورشات عمل للطلبة المشاركين من قسمي الاتصالات البصرية وقسم العمارة الداخلية.
• بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لانتصار حلب على الإرهاب افتتح في صالة الأسد للفنون الجميلة بحلب معرض للوحات الزيتية والضوئية. وضم المعرض 31 لوحة تنوعت ما بين الزيتي ولوحات التصوير الضوئي إضافة إلى ستة أعمال نحتية خشبية تمثل تحرير مدينة حلب من الإرهاب. وأوضح رئيس فرع حلب لاتحاد الفنانين التشكليين أحمد ناصيف ذكر أن المعرض يحوي بعض الأعمال التصويرية عن الأماكن الأثرية في حلب وأعمال التصوير الزيتي والاكريليك وتضم مواضيع متعددة منها الشخوص والتعبيرية والرمزية وأعمال للطبيعة والكتابة الحروفية والواقعية بألوان زاهية وزخرفية فضلا على منحوتات تعبر عن حلب وقلعتها وبعض التكوينات التكعبيية والتجريدية للمرأة. |
|