|
ملحق ثقافي التي رأيتك فيها تخالجني مشاعري وتسبقني إليكِ، حتى أحاسيسي،
التي أيقظتني بعد منتصف الليل، سافرتْ إليك، على أجنحة عواطفي تهمس بي، أحس بغليانها، ثمّ تفور، جاءتْ إليّ توشوشني، وهناكْ زائر، يحمل إليّ كلّ أحاسيسه، ومشاعره المشتعلة حرائق من وجده، وحنينه، ولقد وصل إلى أحاسيسي يوقظها... بحمم قبلاته ويأمرها بأنْ تمتثل لأوامره! |
|