|
|
محليات حلب - فاروق حمود: بهدف تنظيم المكاتب التعليمية الخاصة لمحافظة حلب وفق المرسوم التشريعي رقم 55 لعام 2004 ووصولها الى ارقام فلكية وخاصة غير المرخص منها ووقوع المواطنين ضحايا لهذه المكاتب.اصدر المهندس علي منصورة محافظ حلب قرارا يقضي باعطاء مهلة شهرين لكافة المكاتب التعليمية لحين انجاز شروط الترخيص. كما نص القرار على : يعاقب كل من يقوم بفتح معهد تعليمي خاص دون رخصة وذلك بعد انقضاء المدة وللمرة الأولى بالاغلاق لمدة ثلاثة اشهر وبتسديد مبلغ 20 الف ليرة لصالح العمل الشعبي وفي حال مخالفته للمرة الثانية يغلق لمدة ستة اشهر وبتسديد مبلغ 50 الف ليرة لصالح العمل الشعبي ويحال المخالف الى القضاء كما طالب القرار الوسائل الاعلامية العامة والخاصة بعدم قبول نشر اعلان عن اقامة دورات تعليمية دون ارفاق نسخة عن قرار الترخيص والعمل على ذكر رقمه وتاريخه. *** استراتيجية للتخفيف من آثار الجفاف تدمر-سامي السعود: اختتمت يوم امس بتدمر فعاليات الورشة الدولية حول الدروس المستفادة من مشروع الطوارئ ضد الجفاف التي اقامتها هيئة تخطيط الدولة وبرنامج الاغذية العالمي للامم المتحدة WFP والهيئة العامة لادارة وتنمية البادية. بحضور العديد من الجهات المعنية وناقشت الورشة العديد من القضايا على مدار يومين وتوصلت الى مجموعة من المقترحات والتوصيات اهمها : وضع استراتيجية متكاملة للتخفيف من واقع اثار الجفاف والبحث عن مصادر تمويل اضافية والسعي لتأمين مفرزات للأسر تمكنها من مقاومة الصدمات . اضافة الى تنمية القدرات للبحث عن بدائل للتعاون مع الجفاف والتنسيق مع منظمات الامم المتحدة لتحقيق التنمية المتكاملة كما ناقشت الورشة عدة محاور تعنى بشؤون السكان والتجمعات المأهولة بهدف الاستدامة الدائمة. *** تكريم الطلاب الأوائل بالقنيطرة القنيطرة-خالد خالد: كرمت محافظة القنيطرة الطلاب المتفوقين الاوائل على مستوى المحافظة-والبالغ عددهم 82 طالبا من كافة المراحل الدراسية وشارك في التكريم السيدان محمد العفيش امين فرع القنيطرة لحزب البعث ورياض حجاب محافظة القنيطرة الذي اشار الى ضرورة بذل المزيد من المثابرة والاجتهاد والحصول على اعلى الشهادات . وعبرت الطالبة ايمان خرفان باسم الطلاب المكرمين عن الشكر والتقدير لمحافظة القنيطرة على هذه البادرة الطبية التي تدفعهم الى مزيد من الجد والاجتهاد لمتابعة التفوق والنجاح . *** إنجاز المرحلة الأولى لمشروع الغطاء النباتي بحمص حمص - رفاه الدروبي: تم انجاز المرحلة الأولى من مشروع دراسة الغطاء النباتي وتصنيفه وتوصيفه في محافظة حمص بمشاركة الهيئتين العامتين للاستشعار عن بعد وإدارة تنمية البادية بإشراف جامعة الحواش وذلك بناء على مذكرة التفاهم الموقعة بين المحافظة وجامعة الحواش الخاصة للصيدلة والتجميل . وافادت المهندسة ريم بعلبكي المنسق العام لمشروع حلم حمص ان الهدف من الدراسة هو جمع العينات النباتية في منطقة البادية وبجبال حسياء مع دراسة تصنيف وتوصيف العينات يضمها أطلس للبناتات وتحديد مواقع توزيعها وبلغ عددها 140 نبة وحالياً يتم التركيز على 40 عينة نباتية وأهمها (العاقول ، الحرمل ، الشنان، الجعدة ، الصبارة الشوكية ، الهوى الجواني ، البطم الأطلسي ، الطرفاء وكلها ذات استخدام خارجي لمعالجة وتجميل الجلد واستخلاص العينات من قبل جامعة الحواش. *** 2432 ضبطاً تموينياً بالحسكة الحسكة - جمعة خزيم: نظمت مديرية التموين والتجار ة الداخلية في الحسكة /5188/ ضبطاً وعينة من الاسواق خلال العام الماضي منها /2432/ ضبطا مباشرا لعدم الاعلان عن اسعار المواد الغذائية والتقاضي والمطالبة بسعر زائد وتهريب الدقيق التمويني وبيع الخبز بوزن ناقص ونقص في عداد المحروقات والمواد الغذائية التي لاتحمل بيانات وذلك في مركز المديرية والشعب التابعة لها في مناطق المحافظة. واوضح علي خليف رئيس دائرة حماية المستهلك أن عدد العينات التي اخذت تجاوزت /2856/عينة شملت مواد مختلفة ، كما تم إغلاق /135/ محلاً تجارياً وإحالة /90/ من أصحابها موجودا الى القضاء مشيراً الى ان مادة الخبر كانت من أولويات دائرة حماية المستهلك وأن هناك تحسناً في نوعيته نظرا لتحويل المخابز الحجرية الى آلية ومنافسة القطاع العام ، والمشكلة بسوء نوعية الدقيق المنتج لدى المطاحن الخاصة. *** و 1159 ضبطاً كهربائياً بدرعا درعا- سمير المصري: بلغ عدد الضبوط المنظمة من قبل الضابطة العدلية بشركة كهرباء درعا خلال العام الماضي 1159 ضبط تعد على الشبكة الكهربائية واستجرارها بشكل غير مشروع. وذكر المهندس عدنان أبو نقطة مدير التخطيط بشركة كهرباء درعا أن كمية الطاقة المقدرة والمستجرة بشكل غير مشروع بلغت بموجب هذه الضبوط نحو 3 ملايين كيلو وات ساعي بينما بلغ حجم المبالغ المترتبة على هذه الضبوط 18 مليون ل.س. واضاف أبو نقطة أن الشركة قامت ببعض الاجراءات للحد من التعدي على الشبكة الكهربائية من خلال تكثيف دوريات الضابطة العدلية وتبديل العدادات المكيانيكية بأخرى الكترونية ووضعها ضمن لوحات معدنية لمنع التلاعب والسرعة وبالتالي لتقليل الفاقد التجاري. |
|
