|
منوعات ويمر الحليب في شبكة من الصمامات خارج السخّان، وعندما يصل إلى الحلمة يكون ساخناً إلى 32 درجة مئوية، وهي درجة حليب الثدي. ويجري فقط تسخين الحليب المستهلك، ما يعني أن الباقي يبقى طازجاً. وجاءت فكرة هذا التصميم، مع شكوى زوجة المصمم من أن الحليب الإضافي المسخّن في الرضّاعة ينبغي دائماً رميه. ويبقى السخّان فعّالاً لمدة ساعة، حيث ينبغي بعدها إعادة شحنه عبر وضعه في معقّم بخاري لمدة 25 دقيقة. |
|