|
دمشق من مرحلة التعليم الأساسي، كون هذه القراءة تسهم في الكشف عن الأخطاء أكثر من التركيز على القراءة الصامتة. وفي السياق ذاته طلبت من مديرياتها أيضاً ضرورة تقيد رياض الأطفال في أن تكون الأناشيد والأغاني باللغة الفصيحة والابتعاد عن العامية، وذلك بعد أن تبين أن بعض هذه الأغاني والأناشيد تقدم بالعامية وتحفظ من قبل الأطفال، وهذا مناف لخطة العمل الوطنية للتمكين للغة العربية التي وضعتها الوزارة من ضمن أولوياتها. |
|