|
منوعات
استمر لمدة 3 سنوات، ويتم استخدامها للبحث العلمي والتركيز على فهم كيفية تشكيل النظام البيئي دون أي تأثير بشري، حيث لا يوجد سوى اثنين من العلماء المسموح لهما بدخول الجزيرة ما يجعلها واحدة من الأماكن المحرم دخولها على الأرض. ويوجد على الجزيرة منزل صغير يتناسب مع عدد العلماء الموجودين على الجزيرة، ويخضع كل من يدخلها إلى تفتيش شامل للتأكد من عدم حمله أي بذور. وفي بداية عام 1965 بدأت ملامح الحياة الأولى في الظهور على هذه الجزيرة بسبب ظهور بعض الطحالب ونباتات الأشنة. كما انتشرت الطيور بعد ثلاتة أعوام من تكوينها وأولى الطيور البطريق والنورس الغواص، وفي عام 2004 ظهر أول بببغاء على الجزيرة لقب باسم ببغاء البحر الدنئ. |
|