|
منوعات
والصخور وأشجار من مختلف الأصناف, ما جعلها واحة غناء يأتي إليها المصطافون والزوار من مختلف أرجاء حلب وسورية للاستجمام والراحة. لكن قد يستغرب البعض ان البحيرة هذه ليست موغلة في التاريخ القديم, بل هي صناعية تعود الى العام 2000, حينما تم حجز مياه نهر عفرين خلف سد السابع من نيسان, وقد حملت البحيرة اسم القرية المتاخمة لها وهي قرية ميدانكي .ورغم أنها صناعية إلا أن فيها من المقومات ما يفوق بعض البحيرات الطبيعية حيث تجمع في طياتها مختلف مقومات السياحة الصحية. |
|