|
منوعات
تكنى بك كما الورد بعطره الفواح أخذ دمشق عنواناً وموطناً ومكنى له.
التوت الشامي لكي لايتهم بالبخل فثماره دواء وشفاء وغذاء، وأوراقه وهبت حياتها لدود القز لننعم بالحرير وكيف لا والشام مهد طريق الحرير فطوبى لمن وعى وأدرك!.
|
|