|
منوعات حيث كان يجتمع فيها أكثر من ثلاثين عاملاً يومياً لإنتاج ما يعادل 100 متر مكعب من الرمل الذي يحفر وينقل بالسرج على الدواب إلى ورشات البناء , وهي تتسع لنحو 500 شخص .
ويوجد في المغارة عدد من البحيرات لا يزيد عمقها على ثلاثة أمتار، وهي بحيرة التمني وقد أطلق عليها هذه التسمية لان الزائر يقوم برمي قطعة نقدية وهو يضمر أمنية تجزم الأساطير أنها ستتحقق، وهناك أيضاً بحيرة البركة تيمناً بالسيدة مريم العذراء تتميز بالبرودة والاعتدال في الصيف وبالدفء في فصل الشتاء، ويبلغ عمقها نحو 300 متر ومساحتها 7 آلاف متر مربع، وتم تحويل القسم المنخفض منها إلى بحيرة كبيرة وضع فيها قارب صغير لنقل الراغبين من الزوار في جولة ضمن أعماقها،
و هناك سوق للمهن اليدوية يحتوي على الفخاريات والزجاج والحفر على الخشب والنحاسيات ولوحات فنية ومعرض تصوير ضوئي دائم، ويمكن للزائر أن يتناول أشهى المأكولات والمشروبات فيها . |
|