والألعاب التي تمارس فيه والأنشطة المنفذة على اختلافها في النادي وأبرز الصعوبات التي يواجهها وسبل حلها ولاسيما الصعوبات المالية التي تشكل العبء الأكبر في مسيرة النادي وتطور ألعابه ولاسيما كرة القدم اللعبة الشعبية الأولى في النادي وقد وعد السيد المحافظ بحل هذه الصعوبات وتذليلها وفق الإمكانات المتاحة وأشار إلى السمعة الطيبة لنادي الفتوة على امتداد مساحة العمل الرياضي في القطر من خلال انجازاته وبطولاته التي حققها منذ سنوات طويلة والتي ساهمت بشكل كبير بانتشار سمعته ليس على مستوى سورية وحسب بل امتدادها الى خارج سورية حيث يعتبر الفتوة معلماً من معالم دير الزور كجسرها المعلق والمعالم الأثرية الأخرى.‏