|
شؤون ثقافية فشقّ قبرك كي لا يصبحوا نسبا قم من ترابك حذّر كل من ركعوا في باب (راشيل) من في دربها انسربا إن أطفؤوا قمراً في غزةٍ.. فغداً في ليل غزة تلق الجوّ ملتهبا أنقذ براءة طفلٍ من براثنهم وعلم الطفل فيهم ينفجر غضبا إن يحسبوا: لو قضى عبد العزيز، غداً ويحلمون، تصير الأرض مكتسبا من كل حفنة ترب ينتخي بطلٌ ويشعل الأرض في أبنائهم لهبا دمٌ لثأرك، نذرٌ، لا وجرأته لا ينهض الطفل إلا أوجفوا.. قصبا دمٌ لثأرك، والأقصى، وكل دمٍ أريق ظلماً، سيأتي من جهين نبا ضاقت عراق عليّ عن جحافلهم وفي امتحانٍ صغيرٍ جيشهم رسبا قامت بفلوجة الدنيا وما قعدت ومجد أبنائها بالدم قد كتبا دم الحديد سيول فوق تربتها فانظر إلى دولٍ تستعجل الهربا جاؤوا لسلب فما اسطاعت لصوصهم مس الإباء، وعزم الشعب ما سلبا من يدفع اليوم بعضاً من خسائرهم ومن يسدد دنانيراً لهم.. ذهبا؟! عاش النشامى، أما كانوا لها ذنباً اليوم يأكل رأس الحية، الذنبا |
|