|
رسم بالكلمات وكنتُ أعشق خلسة وجعي لأني لم أكن غيري وكان الناس فيكِ وكنتُ وحدي واقفا خلفي أرى فيما أرى, أن لا أرى بيني وبينكِ ما تشاء الريح من رمل ومن لا شيء من أخطائنا من أنني مازلتُ أكتشف اللقاء وكنتُ وحدي في وداعي فانتميتُ إلى وداعكِ وانقسمتُ إلى مراحل هكذا الفوضى من الملح الذي يأتي ولا يأتي فكوني حيثما خبزي يكون ولا تكوني. |
|