|
منوعات ولكن اتضح فيما بعد أن المفاجأة السارة كانت مجرد مكعبات المركب الكيميائي الزرقونيوم، وهو عبارة عن كريستال اصطناعي تقل قيمته عن ثمن كيس بلاستيكي. وقد سارع أكثر من 50 شخصاً إلى جمع الأحجار التي اعتقدوها أنها كريمة ولا يعلم مصدرها حتى الآن. ويصعب تفريق الزرقونيوم عن الألماس من الوهلة الأولى وبالعين المجردة، ما دفع بأحد الأشخاص إلى أخذ الأحجار إلى محل مجوهرات لمعرفة ماهيتها حيث أُعلِم أن لا قيمة لها. |
|