|
منوعات ووفق الدراسة التي أجرتها جامعتا»سان دييغو» الأميركية و»جونغلي» التايوانية ركز الباحثون على بكتيريا «بي أسنيس» الموجودة بشكل طبيعي على بشرة الإنسان وتفرز هذه البكتيريا مادة يعتقد بأنها المسؤولة على وقوع التهابات تتسبب في ظهور بثور وبقع حمراء على الجلد، وقام الباحثون بتطوير أجسام مضادة تستهدف هذه المادة. ونوه القائمون على الدراسة إلى أن نتائج بحثهم تحتاج مزيدا من التجارب المخبرية قبل اعتماد اللقاح رسميا. ويؤكد الباحثون أن التأثير المحتمل لهذا اللقاح كبير بالنسبة لمئات الملايين ممن يعانون من مشكلة حب الشباب مضيفين بأن العلاجات الحالية غالباً تكون غير فعالة ولا مقبولة لذلك فمن الضروري توفير علاجات جديدة آمنة وذات فاعلية، وخاصة أن بعض الأدوية المضادة لحب الشباب المتاحة اليوم لها آثار جانبية كبيرة. |
|