|
ملحق ثقافي وَأَنْتَ تُبْرِمُ عَقْداً بألا تُعَاوِدَ جَلْدَ الذَّات مِحْوَرُ مِنْ تَهْوَى أَنْتَ
حَوْلَكَ نُجُومٌ تَتَدَلَّى مِنْ سَطْحِ الكَوْن بِعُيُونِكَ العَشَرَة اِكَسرْ ظَهَرَ المُسْتَحَاثَات اِمْلأ سلالَكَ بِفَوَانِيس المَعْقُول يَقُولُ النَّاس عَنْ فُلانٍ بن فُلان: الحَيَاةُ وَضَعَتْ أَوْزَارَهَا وَالبَحَّارَةُ يَرْمُونَ شُبَّاكَهُمْ فِي فَضَاءِ الظُّرُوف الفَرَحُ وَفِيرٌ هَكَذَا يَتَنَاهَى إِلَى مَسْمَعِك وَأَنْتِ تَرَى الجِيَاعَ يَنَامُونَ عَلَى كَتْفِ النَّيْلِ وَالنِّسَاءُ يُجَدِّفْنَ فِي بَحْرِ العَرَب لاشيء عَلَى مَا يُرَام فلا تسلني عَنْ مَاهِيَّة اسْمي نَسِيتُ دَيْمُومَةَ الوَهَج يَقُولُ النَّاس تُمْعِنُ السَّمَاءُ فِي اِبْتِلاء عَدُوِّنَا بِنَا وَاِنْشِطَارِ وِجْهَةِ فُوهَةِ الهَدَفِ عَنَّا وَحْدَكِ المُبْتَلَي بِنَصِيبِكَ مِنْ حُمَّى المَوْت تُعَقِّمُ الأَسْمَاءَ مِنْ بَكْتِرِيَا الجُنُون وَحِينَ تَأْوِي السَّلاحِفُ إِلَى مخدعها وَالزَّرَافَاتُ تَرْسُمُ طَقْسَ الغَابَة بِعَيْنَيْكَ تَقَتَّلُ المهَاجَرَ المُقِيمَ فِي عُقْدَةِ رَبْطَةِ عُنُقِ الطُّفُولَةِ عَصَافِيرُ المترادفات تَحُطُّ عَلَى درج الشَّرْحِ وَالتَّفْصِيل وَأَنْتَ بِسِرَاجِ الوُجُودِ تَسْكُنُكِ الآخرة يَقُولُ النَّاس وَمَا مَلَكَتْ عُيُونُنَا لنا طَرِيقَةٌ حَجَرِيَّةٌ فِي شوَاءِ الأَفْكَارِ عَلَى ضِحْكَةٍ هَادِئَةٍ قُلْ: لَمْ أَرَ بَعْد وَجْهَ السَّفِينَة. |
|