|
دمشق وذلك بسبب الحصار والعقوبات الاقتصادية التي تتعرض لها البلاد، مبينة أن نسبة التوريدات لا تتعدى 38 %. وأضافت الوزارة في ردها على أسئلة الثورة أن أقل كميات تم توريدها كانت خلال شهري كانون الفائت والشهر الحالي حيث لم تتعد التوريدات 25 %، ما شكل فجوة وأزمة في مادة الغاز، ما فرض على الوزارة التعامل وفق الامكانيات المتوافرة بهدف تأمين مادة الغاز المنزلي . ونوهت إلى استهداف الطائرات المعادية المسيرة وحدات انتاج وتخزين الغاز، إضافة إلى المرابط النفطية ومصفاة حمص ومحطة غاز ريان ومعمل الغاز جنوب المنطقة الوسطى ومعمل إيبلا لخزانات الغاز المنزلي، ما أدى إلى ضغط واختناق بمادة الغاز في السوق، وذلك بسبب الحصار والعقوبات الغربية كاشفة أن التوريدات حالياً بدأت بالانتظام وسيشهد المواطن في الايام القادمة انفراجاً واضحاً في مادة الغاز المنزلي. |
|