|
شباب قبل أن أستوعب أين وبعيون الظلم والظن نظرت وأنا أفتش عن موقف يدين عن موقف يتخلل أفكاري ويشل خشونة ما استوعبت بين انخفاض وارتفاع وبين حواسك غضت النظر نحوي.. تجاهلت لم أستطع الكلام والصوت حزين وأنت عن التحفظ والإنصات خرجت غريباً لم أفهم لغة العين
انخفضت يداك عن الصفح عرفت لكن فيك انخدعت بالحنين |
|