|
منوعات وأشاروا إلى أن البرد المفاجئ الناجم عن دخول الشمس في «سبات طبيعي» مع انخفاض درجات الحرارة في جميع أنحاء الكوكب. وتستعد الأرض لاستيعاب الحد الأدنى من الطاقة الشمسية، وهي فترة هادئة تطلق فيها الشمس طاقة (أو حرارة) أقل من المعتاد على كوكبنا. وبحسب وكالة ناسا، فإن الشمس ستصل إلى أدنى نشاط لها منذ أكثر من 200 عام في السنة الجارية، ما قد يتسبب في انخفاض متوسط درجات الحرارة بمقدار درجة مئوية في موجة برد تستمر 12 شهراً، وفقاً للخبيرة بجامعة نورثمبريا البريطانية. وتعد مرحلة الحد الأدنى من الطاقة الشمسية جزءاً من دورة حياة الشمس الطبيعية وتحدث مرة واحدة كل 11 عاماً، ومع ذلك فإن الحد الأدنى لعام 2020، سيكون بارداً بشكل لأنه يمثل بداية حدث نادر يعرف باسم «السبات الشمسي الكبير»، حيث تنخفض الطاقة المنبعثة من الشمس أكثر من المعتاد. |
|